صباح الخير .......... مساء الخير
شرايكم نتعلم حرف زمن اول اساميهم
وكل وحده شنو تعني
نبدأ:-
واحد....
السِـــــفافـة
تشكل شجرة السدر مادة أساسية في صنع الطبل ، إذ يُؤخذ من جذع شجرة كبيرة ما طوله ذراع ونصف الذراع ، يتم تشذيبه من الشوائب والزوائد ، وتُزال الأطراف والحواف التي تزيد عن الطول المطلوب ، ثم يُجَوَّف الجذع بـ"المنقـر"، ويُسَّى من الداخل بـ"السَنْفَرَة " ليأخذ شكلاً أسطوانياً ملائماً ، يترك بعدها تحت الشمس مدة أسبوع ليجف ولتتم سـنقرته من الخارج وتخصيره من الوسط وزخرفته بالإزميل ، ويُطلى بعـد ذلك بـ"الحِلْ" ليزداد تماسكاً ويكتسب اللون البني ، وبعد ذلك يُثَـبّت جلد الحيوان " الشَـنّ " على طرفي الطبل ويشـدّ بالحبال الملائمـة .
هـي نسج خوص النخيـل . وتُعَدُّ من الأشـغال البدوية النسوية ، إذ يُنَظف الخـوص ويُشرَّخ ، وتُصبغ كل كمية منه بلون ، ثم يُنقـع بعد ذلك في الماء لتليينـه وتسهيل جدله ، وتجدل النسوة من هذا الخوص جدائل يتم تشبيكها مع بعضها ، وتُشـذَّب بقص الزوائد منها لتصبـح "سُـفَّة " جاهزة لتصنيع العديد من الأدوات كالسلة والمَهَـفَّـة والمِـشَبّ والجْـرَاب والحصـير وغيرهـا .
اثنين....
صنـاعة الحصـير أو السِـمَّة
تُصنـع من "السُفَّة " المصنـوعة من خوص النخيل ، إذ تؤخذ السُفَّة بطـول عشرين باعاً وتُنقـع بالماء لتليينها وتسـهيل خياطتها ، وبالخيط والمسلة " الـدَفْـرَة " تبـدأ المرأة بخيـاطة السُفة مُشَـكَّلَةً نقطة البداية " القلدة الأولـى " التي توضع بين قـدمي المـرأة لتبـدأ تشبيك شـريط السُفَّة بها تباعاً وعينـاً بعين مستخدمة الدفـرة والخوص ، ويستمر التشبيك إلى أن تنتهي العشرون باعاً ، ثم تُقطـع طولياً بالسكين . وتُثنـى نهـاية السُفَّة " القلدة الثانية " ، وتُخاط حواف الحصير بالدفرة والخيط ، ثم تُنظف من الشوائب بعـد أن يكون تصنيعها قد اسـتغرق قـرابة الأسـبوع لتغـدو جاهزة لفرشها في أرض البيت .
ثلاثه....
صناعة السَـرّود
السَـرّود هي قطعـة حصير مـدورة توضع فوقهـا أطبـاق الطعام ، وتُصنع من خوص النخيل بعـد نقعه بالمـاء لتليينـه ، ثم تُصنع منه الجديلة "السُفَّة " ، وبعـدها تُخـاط الجديلة باستخدام المسـلة والخيط "السير" ، ويشكل حلـزوني دائري تتحدد مساحته حسب الرغبة ، إذ تُعـرف السراريد بأحد الحجمين : خمسة عشر باعاً أو ثلاثون باعاً . وقد تُصنع السراريد لتُستخدم كمفارش للأكل أو كقطع لتزيين واجهات المنازل .
اربعه....
صنــاعة الخَـصْـف
الخَصْف : هو الإنـاء الذي تُحفظ فيه التمـور ، ويُصنع من " السُفّة " المصنوعة بشكل شـريطي من خوص النخيل ، فتؤخذ السُفَّة بطـول ثمانية باعـات وتُبَلَّل بالمـاء لتلين ويسهل التحكم بخياطتها ، إذ يبدأ الخصّـاف بثنـي طـرفي السُفَّة بطـول قُطْر قاعـدة الخَصْف المطلوب ، ثم يبدأ بالخياطة حيث يُشبك حواف السُفَّة التي تأخـذ الشكل الدائري الحلـزوني لتُشكل في النهـاية خَصْـفاً اسطوانياً تُقلم الزوائد فيـه بالسكين ، ويغدو وعاءً مناسباً لتعبئـة التمـر وحفظـه فيـه .
خامسا"....
صنــاعة الجِفِـير أو المِـزْمـاة
الجِفِير هو السلة المصنوعة من خوص النخيل ليستخدمها أهل البحر في حمل الأسمـاك ، فيما يستخدمها أهل البر في حمـل الرطب ، كما تُستخدم في حمل المشتريات من السـوق . يُصنع الجِفِير من " سُـفَّة " مجدولة من خوص النخيل عرضها نحو أربعـة سنتمترات ، وتبدأ صناعته بالقـاعدة المسماه بـ" البـدوة " نظراً لبداية الخياطة منها ، وتستمر خياطة السُـفَّة بشكل دائـري حلزوني ، وباستخدام خوص النخيل الأخضر ، حتى يصل ارتفـاع الجفير إلى قرابـة الذراع ، بعدها يتم تعصيمـه ، أي تركيب معصمين أو عروتين لـه لتسهيل حمله ، وإن زاد الارتفـاع عن الذراع سُمّيَّ الجِفِيـر " مِـزْمـاة " .
سادسا"....
صنــاعة القَحْفِيَّــة
القَحْفِيَّـة : هي القُبعـة المصنوعة من خوص النخيل ، تصنعها الأمهات لتقي رؤوس أطفالهن من حـرارة الشمس ، ويكثر الأطفال من استخدامها في المناسبات العامة والأعيـاد .وتُصنع القَحْفِيَّة من خوص النخيل بعد تجزئتـه بالسكين إلى شرائح دقيقة " تفسيله "، ثم يُجـدل الخوص في جديلة " سُـفَّة " دقيقة ، وتشبك ليبدو إطارها ملوناً تبـعاً للألوان المستخدمة في صبغ الخوص قبـل جدله ، وتُدفَّـق المرأة ، بل تُبدع ، في صنع الجـزء العلوي من القحفيـة لتبـدو فيه دوائر منقوشـة تُسـمى " سـياسة " .
سابعا"....
صنــاعة المَـكَبّ
المَكَـبّ أو - المَكَبَّة - غطاء هرمي يُصنع من نوع خاص من خوص النخيل ، وتُغطى به " الفُـوالهَ " أو صينيـة الطعـام لحفظ ما فيها بعيداً عن الحشرات . يُؤخذ خوص النخيل ، الذي يُصنع منه المَكَبّ ، من أعلى النخلة المسمى بالقلب ، ثم يُصبغ الخوص بعدة ألوان ويُقطع إلى شرائح دقيقة ، ويُشـرع بالتصنيع بخوصة خضراء تُسمى " العقمة " تشكل قمة المَكَبّ ، ثم ينطلق التجديل منها بشكل حلزوني هرمي ، توضع في رأسه عصاً قصيرة كقاعدة للمَكَبّ وحافظـة له من التلف .
ثامنا"....
صنــاعة المَنْفَــض
المَنْفَض : هو الوعـاء الذي تُجني به الرطب ، ويُصنع من " عسِق " النخيل ، إذ يُنقـع العِسِق في الماء ويُشـرَّخ إلى أجزاء دقيقة تُجدل مع بعضها لتُشَكّل وعاء بارتفاع ذراع ، يضيق بعد ذلك ليصبح مخروطي الشكل تُقـوّى حـواف فوهتـه بالعِسِق نفسـه ، ثم يربط عند الفوهـة بأربعة حبال متشابكة تحمله بعد عقدها وربطها بحبل طويل يصل مع " الحابول" الذي يستخدمه جاني الرطب في تثبيت نفسـه في أعلى جذع النخلة .وتسمى طـريقة وضع الرطب المقطوفة من النخل في المنفـض المربوط بالحابول بـ " خَرْف النخل " .
تاسعا"....
صنــاعة القفـص أو الكيسـة
القفص أو الكيسة وعـاء لحفظ البصل ، ولنقل الدجاج في حين الترحال وتبييتـه بداخله ليلاً . ويُصنع القفص "الكيسة " من " عِسِق " النخيل ، إذ ينقـع العِسِق في الماء مدة ثلاثة أيام ، يتمّ شرخه بعد ذلك إلى أجزاء رفيعة يسهل تشبيكها وجدلها ، حيث تُشَبَّك بطريقة تترك فتحات سداسية في القفص الذي يأتـي بشكل اسـطواني منتفخ فـي الوسط يضيق تدريجياً عند الفوهـة . وتُقـوَّى الفوهة بثني حوافها ولفها بالعسق أكثر من مرة ، كما تُقوى كذلك حواف الغطاء الذي يُصنع بنفس الطريقة ، ليغدو القفص جاهزاً لوضع الدجاج أو الحمام بداخله ، أو لتخزين البصل وحفظه فيـه معلقاً بعيداً عن وصول الحشرات إليـه .
عاشرا"....
الــزِفــــانـة
المِـزْفَـن أو - الدعـن - هو حزمة من جريد النخل ، تُستخدم لفرد الرطب فوقهـا بغية تجفيفه ليتحول إلى تمر ، كما تستخدم في بنـاء بيوت العريش ويصنع المزفن من جريد النخيل بعد " سَـحْلِه " أي إزالة السعف عنه وتنظيفه من الشوك وقطع مقدماته ، إذ يوضع بعدئذ في ماء الأفـلاج ثلاثة أيام ، بعد ذلك يُقسَّم الجريد إلى مجموعتين متساويتين ، ويجتمع على تصنيعه عدد من الرجال ، بحيث توضع نهاية كل قطعة من المجموعة الأولى بخـلاف نهاية القطعة المجاورة لها من المجموعة الثانية ، ويبـدأ الرجال بربطهـا أو سَـفّها بالخوص " تزفينها " حتى ينتهوا من ذلك مشكّلين المِـزْفَـن .
الحادي عشر....
صنــاعة المبخــرة
المبخـرة : هي ذلك الحامل الهرمي الذي توضـع فوقـه الملابس لتتشبع بعبق روائح البخور المنبعث من أسفلها . وتُصنع من جريد النخل بعـد " سَحْلِه " أي إزالة السعف عنه وتنظيفه من الشوك ، وشرخه وتليينـه بالنقـع في المـاء ، حينها تُجدل شرائح الجريد وتُشَبَّك بشكل هندسي يترك فتحات سداسية لها فائدتها في تمرير رائحـة البخور . ويُشَكَّل من ذلك أربع قطع مثلثة الشكل تُجمع لتُثَبَّت على أربع قوائم قويّـة من جريد النخل بطول ذراع ونصف الذراع ، ثم يُضاف إليها حلقات خارجية من الجريد لتزيد في التماسك والتثبيت ، وتغـدو بعدها جاهزة للتبخير بشكلها الهـرمي المفتوح من الأعلى والمستند على أربع قوائم ترفعـه عن مستوى الأرض .
الثاني عشر....
صنــاعة الشــاشــة
الشاشة : هي قارب الصيـد المصنوع من جريد النخـل . ورغم صغر حجم الشاشة إلا أنها قد تحمل أربعـة صيادين في آن معـاً ولتصنيع الشاشة يُنظف جريد النخل من الخوص والشوك والزوائد ، ويُترك حتـى يجف ، ثم يوضع في ماء البحر ليوم كامل ، بعدها يُؤخذ ويُرص جنبـاً إلى جنب ويُمـرّر حبل رغيع داخل العصي ، ويُـشدّ في أماكن متعددة ليحفظ الجريد متراصاً ، ثم تُرّكب جوانب الشاشة وقاعهـا ، ويتم حضوها من الداخل بـ - الكَـرْبْ - ، كما يُستخدم الجريد في تصنيع ظهر الشاشة . وقد تستغرق عملية التصنيع هذه ثلاثة أيـام ، كما تحتـاج إلى شخصين لإتمـامهـا .
الثالث عشر....
التعصــيم
التعصيم : هو تركيب العُـرىَ أو الأيـدي المصنوعة من الحبل لبعض الأوعية ليسهل حملها منها ، وأكثر ما يستخدم التعصيم في " الجِفِير " الذي يصنع كم خوص النخيل لحمل الأسمـاك أو الرطب فيـه ويبدأ التعصيم بلف قطعة من الحبل بالقماش ، يُشَبَّك طرفاها بشكل قوسي بحافة الجِفِير ، وذلك باستخدام المسلة ، وهي إبرة كبيرة ، والخيط ، ولا يترك الأمر عند ذلك من التثبيت ، بل تتواصل عملية تمرير الخيط بين نسيج الجِفِير حتى نصل به إلى الطرف المقابل من الحـافة ، حيث يُثبت هناك أحد طـرفي القطعة الأخرى من الحبل المُقَمَّـش ، ويُثَبَّت الطـرف الآخر لهذه القطعة لتواصل المسلة مسارها بين نسيج الجِفِير ولكن باتجـاه معاكـس .
الرابع عشر ....
صنــاعة الحــــابـــــول
الحـابول : هو ذلك الحزام الحبلي الذي يلفـه متسلق النخلة حول بـدنه وحـول جذع النخلة ليكون كالعتـلة ، تساعده على تسلق النخلة وتحميه مـن السقوط ويُصنع من ليف النخيل بعد نقعـه في الماء وتجفيفـه ، حيث يُفرك ويُفْتَـل باليدين ليُشكّل حبلاً طويلاً . يُؤخـذ الحبل بطول عشرين باعـاً ويُلَف بالقماش ثم يُطوى من المنتصف ويُفتل الجزءان على بعضهما ليشكلا جديلة يتم شدها أكثر بإدخال عدد من عصي جريد النخل بين فتحات الجديلة ، تُسْحَب الواحدة تلو الأخرى مع شـد طرفي الحبل بعد سحب كل عصا ، ويبقى ما طوله بـاع ونصف الباع من كل طرف دون شد بالعصي ، يُربط الطـرف الأيسر منها بحبل يُسمى "غَبْـط"، ويُربط الأيمن بحبل آخـر يُسمى " الساق "، ثم يُنظف بعـدها مـن الشـوائب .
الخامس عشر ....
بنــــــاء العـريش
العريـش : هو المنزل الذي كان يقطنـه الناس صيفاً ، ويصنع من جريد النخل المرصوص ، حيث يبدأ بنـاء العريش بحفر مواقع تُشكّل أركان البيت ، تُثَبَّت بداخلها دعائم العريش "اليدوع" التي يتم تحضيرها من جذوع النخل أو جذوع بعض الأشجار، ثم يوصل بين الدعائم بالمِزْفَـن - الدعن -،وهو قطعة مصنوعة من جريد النخل تشكل جدران البيت ، ويوضع المزفن أيضاً فوق الجدران كسقف للبيت ، وتوضع في واجهة البيت " رِدَّة " تُشكَّل من جريد النخل كما توضـع دعون أخرى خلف البيت .
السادس عشر....
الخَــــلاَبــَــــــــة
هي تتصـل بتقليـم أشـجار النخيـل وتشـذيبها ، إذ يُكـنى الشخص الذي يقـوم بتفقد أشجار النخيل وتقليمها لتسهيل مهمة الصعود إليها وجني بلحها بـ"الخَلاَّب" ، وهو الذي يخلّص شجرة النخيل من الكَرْب على جذعها باسـتخدام آلة قاطعة تُسمى "الشَنْكَة " التي يضرب فوقها " المَلْكَـدَة " حتى يخلّص الجذع من الكرب والزوائد الأخرى . وإذا كانت النخلة عالية الارتفاع استخدم الخَلاَّب لإتمـام مهمته الحابول الذي يساعده على تثبيت نفسـه في أعلى النخلـة .
السابع عشر....
التجـــــــديـع
التجـديع : هـو تقطيع جذع النخلة بعد هرمهـا وموتها ، وتقشيره وإعداد الأعمدة الخشبية منه . فبعد هرم النخلة وسقوطها بفعل عوامل الطبيعة ، يأتي "المُجَـدّع" ليقوم بنشر رأسها ، ثم يٌقَشّـر الجذع وينظفـه كاملاً بـ"الخَصِين"، وبعـدها يفلق الجذع إلى أربعة أجزاء طولية تعـدّ منها الأعمدة التي تشكل أساساً في بنـاء العريش ، كما تستخدم كأعمدة للخيام ولمساندة النخيل المعمرة ، وقد تُفـلق الجذوع إلى نصفين لاستخدامها قناطر فـوق أفـلاج الميـاه .
الثامن عشر....
التحـطـيب
هـي من المهـن القديمـة في الإمـارات ، لا سيّما في المناطق الجبلية التي تشتهر بصـلابة أنواع حطب أشجارها كالسدر والسمر ، وكانت مصدر رزق لمن يمتهنهـا ، حيث يقوم الحطاب بقطع الأشجار اليابسة ثم تشريخها بـ"الخَصِين "، وفلقها أحياناً بالحجر ، ويجمع الحطاب بعد ذلك كميات حطبه وينسقها ليربطها بحُزَم ، يحملها بعدئذ للسوق لبيعها وقوداً للنـار .
التاسع عشر ....
الجِــــــلافـة
الجَـلاَّف أو القَـلاَّف هو صانع القوراب ومهندسها ، فهو النجار الذي يُنَجَّر السفينة ، حيث يتولى تحديد المقاسات المطلوبة للقارب ، ويبدأ بتنفيذها بدءاً من القاعدة التي يساعده "القلاليف" بتشذيبها، وبإعداد العمودين (الأمامي والخلفي) للقارب ، ثم يأخذ الجلاف بتركيب الألواح الخشبية السبعة على الجانبين ، ويتركيب الأضلاع ، ليحكم بعد ذلك ربط الألواح بالأضلاع فيكتمل هيكل القارب ، بعد ذلك يضع "الكلفات" بين الألواح ، ويُدهن القارب بالصِـلّ .
العشرون....
صنــاعة الطبــل
تشكل شجرة السدر مادة أساسية في صنع الطبل ، إذ يُؤخذ من جذع شجرة كبيرة ما طوله ذراع ونصف الذراع ، يتم تشذيبه من الشوائب والزوائد ، وتُزال الأطراف والحواف التي تزيد عن الطول المطلوب ، ثم يُجَوَّف الجذع بـ"المنقـر"، ويُسَّى من الداخل بـ"السَنْفَرَة " ليأخذ شكلاً أسطوانياً ملائماً ، يترك بعدها تحت الشمس مدة أسبوع ليجف ولتتم سـنقرته من الخارج وتخصيره من الوسط وزخرفته بالإزميل ، ويُطلى بعـد ذلك بـ"الحِلْ" ليزداد تماسكاً ويكتسب اللون البني ، وبعد ذلك يُثَـبّت جلد الحيوان " الشَـنّ " على طرفي الطبل ويشـدّ بالحبال الملائمـة .